بسم الله ماشاء الله يبدو أننا هذا اﻷسبوع سنحصل على أكثر مما كنا نتمنى - العرب من المحيط لى الخليج فى حالة بهجة وفرحة باﻹصابات التى لحقت بطاغية اليمن الكذاب على عبدالله صالح - فقد قالت اﻷنباء أن جسمه إحترق بنسبة 40% و أن إحدى رئتيه حدث لها إنهيار وبه إصابات قريبة من القلب - بسم الله ماشاء الله
سبب البهجة أن هذا المخلوق الخنزير لن يموت موتة مريحة وإنما سيتعذب طويلاً قبل أن يقابل الرحيل
أنا شخصياً كنت أتمنى له نهاية مختلفة قليلاً - مستوحاه من فيلم وثائقى ظهر فيه مجموعة من اﻷمريكان يجلسون حول مائدة مستديرة فى مطعم فاخر لا يقدم سوى طبق واحد - مخ قرد حى - حيث يجدون فتحة صغيرة مستديرة فى منتصف المائدة يظهر منها رأس قرد صغير حلقوا له أعلى رأسه وأمام كل شخص شاكوش صغير يدق به على رأس القرد لفتح الجمجمة وتناول قطع من مخ القرد وهو ينبض بالحياة
هذا بالضبط ماكنت أتمناه لعلى عبدالله صالح - بحيث يجلس على تلك المائدة أسر الشهداء الذين قتلهم طوال الثورة - ويمكن لضعاف القلوب إلقاء نصيبهم من مخ على الى الكلاب والقطط ليتناولوه نيابة عنهم - مع اﻹعتذار طبعاً للكلاب والقطط أننا سنلقى إليهم مخ مخلوق قذر الخنزير نفسه أفضل منه
وفى نفس اﻷسبوع يبدو أننا إقتربنا من التمتع بمشاهدة المنظر الذى نتمناه جميعاً: أشلاء القذافى وأولاده متناثرة ى كل مكان - فقد بدأ الناتو فى تكثيف قصفه لحى العزيزية مقر إقامة الكلب وأسرته الحقيرة - وبإذن الله قريباً تتزين شاشاتنا جميعاً بأشلائه هو وأسرته فرداً فرداً - ونطهر اﻷرض من تلك الجراثيم العفنة
يبقى الدور على بشار اﻷسد
ﻻ أتمنى أن أرى أشلاؤه متناثرة - ولا جمجمته مفتوحة ومخه جاهز للعشاء الجماعى - لكن أرجو الحفاظ على رقبته - بعد قطع رأسه والتخلص منها فى أقرب صندوق قمامة - فرأسه لا تهمنى - المهم هو اﻹحتفاظ برقبته الجميلة الطويلة - فلا شك أن ضمها لمقتنيات أى معرض أو متحف سيضفى على المكان رونقاً وجمالاً أنيقاً
يارب زد من أفراحنا ودعنا نفرح ونبتهج أكثر وأكثر - من المحيط الى الخليج
وعقبال كل ملوك وأمراء ورؤساء العرب الطغاة - فمصيركم بإذن الله معروف وهو قادم اليكم لا محالة وصناديق القمامة جاهزة والكلاب والقطط فى اﻹنتظار
سبب البهجة أن هذا المخلوق الخنزير لن يموت موتة مريحة وإنما سيتعذب طويلاً قبل أن يقابل الرحيل
أنا شخصياً كنت أتمنى له نهاية مختلفة قليلاً - مستوحاه من فيلم وثائقى ظهر فيه مجموعة من اﻷمريكان يجلسون حول مائدة مستديرة فى مطعم فاخر لا يقدم سوى طبق واحد - مخ قرد حى - حيث يجدون فتحة صغيرة مستديرة فى منتصف المائدة يظهر منها رأس قرد صغير حلقوا له أعلى رأسه وأمام كل شخص شاكوش صغير يدق به على رأس القرد لفتح الجمجمة وتناول قطع من مخ القرد وهو ينبض بالحياة
هذا بالضبط ماكنت أتمناه لعلى عبدالله صالح - بحيث يجلس على تلك المائدة أسر الشهداء الذين قتلهم طوال الثورة - ويمكن لضعاف القلوب إلقاء نصيبهم من مخ على الى الكلاب والقطط ليتناولوه نيابة عنهم - مع اﻹعتذار طبعاً للكلاب والقطط أننا سنلقى إليهم مخ مخلوق قذر الخنزير نفسه أفضل منه
وفى نفس اﻷسبوع يبدو أننا إقتربنا من التمتع بمشاهدة المنظر الذى نتمناه جميعاً: أشلاء القذافى وأولاده متناثرة ى كل مكان - فقد بدأ الناتو فى تكثيف قصفه لحى العزيزية مقر إقامة الكلب وأسرته الحقيرة - وبإذن الله قريباً تتزين شاشاتنا جميعاً بأشلائه هو وأسرته فرداً فرداً - ونطهر اﻷرض من تلك الجراثيم العفنة
يبقى الدور على بشار اﻷسد
ﻻ أتمنى أن أرى أشلاؤه متناثرة - ولا جمجمته مفتوحة ومخه جاهز للعشاء الجماعى - لكن أرجو الحفاظ على رقبته - بعد قطع رأسه والتخلص منها فى أقرب صندوق قمامة - فرأسه لا تهمنى - المهم هو اﻹحتفاظ برقبته الجميلة الطويلة - فلا شك أن ضمها لمقتنيات أى معرض أو متحف سيضفى على المكان رونقاً وجمالاً أنيقاً
يارب زد من أفراحنا ودعنا نفرح ونبتهج أكثر وأكثر - من المحيط الى الخليج
وعقبال كل ملوك وأمراء ورؤساء العرب الطغاة - فمصيركم بإذن الله معروف وهو قادم اليكم لا محالة وصناديق القمامة جاهزة والكلاب والقطط فى اﻹنتظار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق