لو عايزين نشوى فرخة وتطلع زى فراخ الكبابجى بالظبط حنبقى محتاجين الاول نفتحها على شكل الفراشة – الطريقة سهلة جدا – شاهدوا الفيديو التالى :
وبعدين نتبل الفراخ ليلة قبل الشوى – برضه الطريقة سهلة جداً :
مقادير تتبيله الكبابجية للفراخ المشوية
فرخة نقطعها نصفين كما فى الفيديو
نرفع الجلد من الجنب (لكن نتركه ماسك من الناحية الاخرى) ونعمل شقوق طولية عميقة فى اللحم اللى تحت الجلد
نضرب فى الخلاط 11 حاجة :
بصلة
طماطماية
5 فصوص ثوم او معلقة كبيرة مهروس
ربع كوب خل
عصير نصف ليمونة
معلقة صغيرة روزمارى مطحون
معلقة صغيرة زعتر جاف
معلقة صغيرة شطة او قرن فلفل حامى
ملح وفلفل
معلقتين زيت (الافضل نضيفه فى وعاء التتبيل بعد الخلاط عشان منزفروش)
نحشى الشقوق اللى تحت الجلد بالتتبيلة وندهن اللحم وبعدين نغطى عليه بالجلد
ندهن جلد الفرخة من الخارج ايضاً بالتتبيلة
فى الاخر نضع الفرخة على ظهرها بحيث يكون الجلد لتحت فى حلة او صينية التتبيلة – ونضع المتبقى من التتبيلة فى التجويف الصدرى وفوق الوراك
نضعها فى الثلاجة لليوم التالى
اليوم التالى نقدر نشويها فى فرن البوتاجاز بحيث نضعها على شبكة تحتها صينية بها بعض الماء حتى لا تحترق – وندهن وش قطع الفراخ بفرشة زبدة وزيت متقلب فيه روزمارى مطحون وثوم مهروس وملح بسيط ومعلقة صغيرة صلصة – ونشغل الفرن على 180 لمدة 45 دقيقة ثم نقلبها على الوش التانى وندهن بالفرشة ونتركها فى الفرن لمدة 45 دقيقة برضه – وفى الاخر لومكانتش لسة خدت لون الشوى الاحمر نشغل الشواية العلوية للبوتاجاز 5 دقائق على كل جانب
صينية الماء اللى تحت الفرخة حيتجمع فيها بهريز الفراخ المشوية – ودى نقدر نستخدمها مثلا فى عمل احلى ملوخية ببهريز الفراخ المشوية – او ممكن نحط صينية بطاطس فرن تستوى تحت الفرخة وتتسقى ببهريزها – مع ملاحظة اننا نغطى الصينية الاول بورق فويل ونسويها على عين البوتاجاز – على نار اقل حاجة شمعة – ساعة قبل ما نبدأ خطوة الفرن – وبعدين نشيل الغطاء ونحطها تحت الفراخ ونبدأ نشويها – عشان ناكل بطاطس ناعمة زى الزبدة
كل أسبوع بأجمع لكم هنا أفضل اسعار العروض المميزة من ضمن عروض الهايبر ماركت الشهيرة فى مصر – موضوع جديد كل اسبوع (اختار من القائمة على يمينك)
العروض هنا تركز فقط على افضل سعر لكل سلعة من السلع الاساسية – فمثلا انا ابحث لكم عن اقل سعر للزيت ومكان بيعه – اقل سعر للارز – اقل سعر للدقيق – وهكذا حتى اوفر عليكم مجهود البحث عن السعر الارخص لكل سلعة
السلع اللى انا جربتها حأكتب لكم جنبها رأيى فيها – وياريت انتوا كمان تشاركونا برأيكم فى الحاجات اللى جربتوها
للأسف الملاحظ ان كل اسبوع تكون العروض متواضعة أكثر وعددها أقل – وبعض الهايبرات اصبحت خاوية من العروض المميزة
مترو محافظ على سياسته المتواصلة فى تقديم اغلى اسعار للمستهلك فى مصر – وبيعتمد على الزبون اللى بياخد اللى هو عاوزه من على الرف بدون ما ينظر للسعر – ومناسب ايضا للناس اللى فلوسهم كتير قوى – قوى ماشاء الله – اللى هو ليه تشترى كيلو فول تدميس من الاسواق ب10ج لما ممكن تشتريه من مترو ب23.50ج ؟ او ليه تشترى كيلو عدس ب16ج لما ممكن تشتريه من مترو ب38.50ج ؟
نصائح عامة
كل انواع وماركات الجبنة البيضاء او مثلثات او كاسات او سمن او زبدة صفراء رخيصة الثمن بتكون مصنوعة من زيوت مهدرجة وليس من حليب طبيعى ولا من دسم الحليب – الزيوت المهدرجة ضارة جدا بالصحة وتصيب من يتناولها بالكوليسترول والسمنة – تجنبوا شراء أى جبن مكتوب عليه انه مصنوع من دهون نباتية مثل الماركات التالية :
باندا
دومتى
جرين لاند
ديرى
الخديوى
الدوار
بريما
طعمة
الحلوبة
جبنتى
حلايب
الزبدة الاوكرانى
وعشرات الماركات الاخرى – ستعرفها من ثمنها – أى جبن سعر الكيلو منه اقل من 38 جنيه يكون مصنوع من زيوت مهدرجة
ماركات قليلة فى السوق مصنوعة من حليب طبيعى – مثل :
وبالنسبة للجبنة الموزريللا لم اجد حتى الامن اى توع مصرى جيد – المشكلة ان المنتجين يستخدمون مواد غريبة فى صناعتها ؤبما تكون نشا ومواد تجعلك تشعر كانك تاكل بلاستيك – مثال لذلك موزريللا ايطاليانو التى تباع فى المحلاوى – موزريللا فارم تشيز التى تباع فى بانده – اما موزريللا باندة وجرين لاند ودومتى فليس لهم طعم على الاظلاق – العيش اطعم منهم – وللأسف كل الماركات تكتب انها مصنوعة من حليب طبيعى 100% !!
لا تشتروا منتجات نوفال بروموشن – فهى تباع باسعار أقل بسبب انها للأسف مصنوعة من خاماتت رديئة ضارة بالصحة – وطلائها الخارجى يتفاعل مع الحرارة ويصدر روائح كريهة قد تسبب السرطان والعياذ بالله لمن يستنشقها – كما ان مادة التيفال بها خفيفة جدا وتختفى فى وقت قصير – ومعدنها ضعيف ينثنى بسهولة – ويحدث للطاسة تقعر عند تكرار تعرضها لحرارة عين البوتاجاز
بعض السوبرماركتات الشهيرة تعتمد فى تخفيضاتها على منتجات قاربت على انتهاء الصلاحية – مثل كارفور واولاد رجب – لذلك يجب التأكد من تاريخ الصلاحية قبل الشراء
لا تشتروا اجهزة كهربائية او اليكترونية من عروض كارفور لانى علمت من مصادر موثوق فيها ان لهم خط انتاج باسمهم فى كبرى مصانع الاجهزة الكهربائية فى مصر حيث يطلبون تبديل القطع الاصلية بقطع اقل جودة حتى يستطيعون بيعها باسعار اقل من السوق دون ان يدرى المستهلك انه يشترى جودة اقل للاسف الشديد – ويمكن معرفة ذلك من رقم الموديل حيث ستجد الارقام فى كارفور تنتهى باصفار بينما المنتج الاصلى لدى المعارض الرسمية للمنتج لا توجد فى نهاية ارقامها تلك الاصفار – وفى سلع اخرى كاللاب توب يبدو انهم يستوردون منتجات رديئة درجة ثانية فهى سريعة الاعطال – ابتعدوا عن عروض اليكترونيات كارفور واشتروا دائما من المعارض الرسمية للمنتج الاصلى
السمك المقلى والمشوى اصبح غالى جدا – لو عايزين اكلة سمك جميلة ورخيصة اشتروا سمك ماكريل مجمد – يمكنكم شويه فى البيت بطريقة سهلة وسريعة وموفرة ولذيذة جدا – الطريقة هنا
الحليب المبستر المعبأ فى علب وأكياس لا علاقة له بالحليب الطبيعى – الحليب الطبيعى هو الذى نشتريه من محلات اللبن – ابسط دليل عندما يقطع حليب العلب سنجد طعمه مر كالعلقم – بينما الحليب الطبيهى البلدى عندمي يقطع يتحول الى لبن رايب واذا تركناه اكثر يتجول الى جبنة طعمة جدا – لا تشتروا الحليب المبستر ولا تصدقوا الاعلانات الكاذبة التى لا تهدف سوى للربح دون مراعاة لصحة الناس – اشتروا الحليب الطازج فقط من محلات البان تثقون فيها
أرخص زيوت طعام حاليا زيوت ماركة سبينيس – وهى زيوت عالية الجودة – حتى زيت الطهى مفيش فرق فى طعمه عن زيت دوار الشمس
لاتشتروا الحبوب والسلع الغذائية المعبأة – فالاوفر ان تشتروها سايبة بالكيلو من الاسواق الشعبية ومحلات العلافة والعطارة وبعض الهايبرات التى يوجد بها اقسام للعطارة – فمثلا الدقيق والفول والعدس والفاصوليا البيضاء واللوبيا و التوابل كلهم ارخص عند شراءهم سايبين بالوزن – واغلى كتير اذا اشتريناهم فى اكياس معبأة من السوبرماركت – فشركات التعبئة لا تفعل سوى شراء تلك السلع سايبة ثم تعبئتها فى اكياس لتبيعها لكم أغلى وتحقيق مكاسب من لاشئ
اللحوم البرازيلى قلت فى السوق وبدأ التجار يعرضون لحوم هندى بدلا منها – اذا وجدت فى العروض مكتوب “لحم مستورد” فاعلم انه غالبا لحم هندى – فكثير من التجار لا يعلن صراحةً ان اللحم هندى – فاللحوم الهندية اتهمت من قبل بان بها ديدان واغلب الناس لا يقبلون على شراءها برغم رخص ثمنها عن اللحوم البرازيلى – اذا اردت لحم برازيلى لا تشتريه الا من مكان مكتوب عليه بخط واضح انه برازيلى – وللتأكد اطلب من البائع ان ترى الغلاف البلاستيك للحم لترى بنفسك بلد المنشأ من على بطاقة البيانات الملصقة على الغلاف
أفضل لحوم رخيصة فى السوق حاليا هى اللحوم السودانى – تباع طازجة مبردة فى مجمعات النيل الاستهلاكية وفروع فاميلى ماركت بسعر الكيلو 80ج – تستوى اسرع من البرازيلى وطعمها مثل طعم اللحمة البلدى
مجاعة أيرلندا الكبرى أو مجاعة البطاطس الإيرلندية حدثت بين 1845م و1852م. وسببت وفاةَ مليون إنسان وهجرة مليون آخر من أيرلندا فانخفضت نسبة السكان بحوالي 20%-25% بالمئة في الجزيرة [2]، كان ثلث سكان أيرلندا يعتمد على أكلالبطاطس في التغذية بسبب الفقر، وفي أربعينيات القرن التاسع عشر أتلفت آفة زراعية تُسمى باللفحة المتأخرة محاصيل البطاطس في أنحاء أوروبا [3] وكذلك تضررت أيرلندا ولكن بشكل كبير فتفاقمت فيها الخسائر البشرية ويرجع ذلك إلى عدد من الأسباب الاقتصادية والسياسية والثقافية التي تظل محل جدل تاريخي،[4][5]وفي أثناء هذه المجاعة استمر دفع الإيجارات والضرائب والتصدير، لقد غيرت هذه المجاعة المشهد السكانيوالسياسيوالثقافي في أيرلندا إلى الأبد وأصبحت نقطة تاريخية فاصلة في تاريخها.[6]
وفى الولايات المتحدة نجد ان غالبية الأيرلنديين قدموا اليها بعد حدوث مجاعة البطاطس عام 1845م، حيث توفي أكثر من مليون أيرلندي نتيجة فشلهم في زراعة محصول البطاطس لسنوات عديدة.
تعرَّضَت كثير من الدول الأوروبية لعددٍ من المجاعات القاسية في العصور الوسطى، لكن كان أشدها قسوة تلك المجاعة التي ضربَت أيرلندا؛ والتي تُعرف “بمجاعة أيرلندا الكبرى” أو “مجاعة البطاطس”، فيما بين أعوام 1845 و1852م؛ وذلك لفساد المحصول الرئيس الذي يعتمد عليه أغلبيَّة الشعب الأيرلندِي في المعيشة، ألا وهو محصول البطاطا أو البطاطس.
وتعود أسباب هذه المجاعة في الأصل لمداومة بريطانيا التي احتلَّت أيرلندا عام 1801م على سياسة التمييز العنصري والدِّيني ضد سكَّان أيرلندا، فقد تملَّك الإنجليز الأراضي من المزارعين الأيرلنديِّين، مطالبين إيَّاهم بدفع إيجارات باهظة جرَّاء زراعتها، أو العمل تحت قبضتهم في ظلِّ اضطهادٍ ديني أوقعَته الأقليَّةُ البروتستانتية على الأكثرية الكاثوليكية بأيرلندا في القرنين السابع عشر والثامن عشر؛ حيث مُنعَ الكاثوليك الأيرلنديُّون من تملُّك الأراضي، ومن التعليم، ومن حقِّ الانتخابِ، ومن دخول البرلمان الأيرلندي آنذاك!
وقد ساهم هذا الوضعُ في فَقْر الطائفة العظمى من الشعب الأيرلندي، الذين أُجبروا على تصدير معظم محاصيل الذُّرة والقمح والشَّعير والشوفان إلى بريطانيا، والعمل كأُجَرَاء في مزارع المُلاَّك، وتركت فقط محاصيل البطاطس، التي كان الشعب الأيرلندي يعتبرها الموردَ الأساسي للغذاء في ظلِّ فقرهم المُدْقِع.
وأدَّت إصابةُ محاصيل البطاطس بآفات درنيَّة عام 1845م وعدمُ اكتراث حكومة إنجلترا بهذه الآفة – إلى تَلَف محصول البطاطس في هذا العام، وكذلك تضرُّره في الأعوام التالية للمجاعة؛ حيث إنَّ درنات الزِّراعة للسنة التالية أُخذت من محصول سنة 1845م؛ حيث أتلف هذا الفِطر أغلبَ محصول البطاطس المخزن وأدَّى لتَهرُّئه تمامًا.
تعمدَت بريطانيا عدم مساعدة الشعب الأيرلندي في أعوامِ المجاعة الأولى لعدم اكتراثها بالغالبيَّة العظمى مِن الشعب الذي يتكوَّن من الفقراء، ولم تعمد إلى إزالة إيجارات الأراضي باهظة الثَّمن على المزارعين؛ ممَّا أدَّى بكثير من الفلاحين الأيرلنديين لهجر الأراضي والهيام على وجوههم للبحث عن أيِّ لقمة خبزٍ لأولادهم.
وقد ازدادَت الأحوال سوءًا مع دخول فصل الشتاء، وعدم وجود أي غذاءٍ بديل للفلاَّحين ممَّا أدَّى لوفاة الكثير من الأطفال وكِبار السنِّ.
وفي ظلِّ تفاقم الأزمة عامًا بعد عام كانت تلك المجاعة قد قضَت على قرابة مليون أيرلندي من عوامِّ الشعب في الأعوام الست للمجاعة، ومن أدركه الحظُّ قام بالهجرة والسَّفر إلى الخارج، حيث تعرَّضَت كثير من قوافل الهجرة البحرية للغَرق والموت، وحدث تحوُّل ديموغرافي في أيرلندا نتيجة هذه المجاعة، حتى إنَّه بحلول سنة ١٨٥٠ كان ٢٦ في المائة من سكَّان نيويورك أيرلنديين، وقد فاقوا عدد الأيرلنديِّين الموجودين في دَبْلِن، عاصمة أيرلندا.
وقد ذكر المؤرِّخ الأيرلندي “تيم بات كوغان” في كتابه “مؤامرة المجاعة” الدَّور الذي لعبَته بريطانيا في إِبادة الشعب الأيرلندي، من خلال هندسة نَقْص الغذاء التي من شأنِها في نهاية المطاف أن تُنهي حياةَ الأيرلنديين.
بل استخدمت إنجلترا المجاعةَ كذريعة إهمال وإساءة معامَلة للأيرلنديِّين، مدَّعية أنَّهم جلبوا الفقرَ لأنفسهم من خلال التمسُّك بالكاثوليكية.
وألقى الأيرلنديُّون اللَّوم على حكومةِ أغنى إمبراطوريةٍ في العالم وقتها؛ أي: الحكومة البريطانية، وردَّدوا عبارتَهم الشهيرة: “لقد أرسل الله الآفةَ الزراعية، وصنع الإنجليز المجاعةَ”.
وفي ظلِّ تخاذل إنجلترا عن نَجدة رعاياها من الشَّعب الأيرلندِي، تدخَّلَت الدولةُ العثمانيَّة وقتها – وقد كانت في أَوْج ضعفها واحتضارِها الفعلِي، ونهاية مجدها القديم – لنجدةِ فقراء الشَّعب الأيرلندي؛ حيث هالها ما توارد إليها مِن أخبارٍ عن تضوُّر الفلاحين جوعًا، وموت الكثير من الأطفال والنساء في الطُّرقات، دون أي تحرُّك فِعْلي لإنقاذِهم من هول هذه المجاعة!
فقد أمر السلطانُ العثماني “عبدالمجيد الأول” بالتبرُّع بعشرةِ آلاف جنيه إسترليني للفلاحين الأيرلنديين حال عِلْمه بهذه المأسَاة المفزِعة من طبيبِه، وكان حجم مساعدات الدَّولة العثمانية (المحتضرة) لأيرلندا خمسة أضعاف مساعدات جارتها بريطانيا (العظمى).
وعندما علمَت الملكة فيكتوريا ملكةُ بريطانيا بهذا المبلغ الضَّخم الذي تنوي الدَّولة العثمانية التبرع به، طلبَت تخفيضه إلى ألف جنيه إسترليني؛ لأنَّها هي نفسها لم تتبرَّع إلاَّ بألفَي جنيه إسترليني!
لكن السلطان العثماني أرسل ألفَ جنيه ومعها ثلاثة سُفن محمَّلة بالأطعمة لأيرلندا، وقد منعَت بريطانيا دخولَها لميناءَي “بلفاست” و”دبلن”، إلاَّ أنَّ الأطعمة وصلت في نهاية الأمر إلى ميناء “دروكيدا” على مَتن السُّفن العثمانيَّة، وتمَّ توزيعها على الشعب الأيرلندي وسط بقيَّة المساعدات الأخرى الوافدة.
وقد قام وُجهاء وشُرفاء أيرلندا بعد انتهاء هذه المجاعة بتَثْمين موقف الدَّولة العثمانية، وأرسلوا رسالةَ شكرٍ ممهورة بتوقيعاتهم يشكرون فيها السلطان “عبدالمجيد” والدَّولةَ العثمانية على هذا المعروف الكريم الذي لم تَقم به راعيتها الأكبر إنجلترا.
وتوجد هذه الرسالة محفوظة في الأرشيف العثماني بتركيا حتى وقتنا هذا.
