صدر اليوم العدد الأول من جريدة التحرير - جريدة يومية - رئيس التحرير إبراهيم عيسى - ورئيس مجلس الإدارة إبراهيم المعلم
إنطباعى الأول أنها جريدة شبابى خفيفة الدم تتماشى مع الإنتشار الواسع للنت وتويتر وفيس بوك عند الشعب المصرى
العدد الأول من التحرير يقع فى 18 صفحة - والسعر 1 جنيه
إقبال القراء على الجريدة وضح منذ الدقائق الأولى للصباح - فالناس يتخطفونه خطفاً
ولا عجب فى ذلك - فإبراهيم عيسى فارس الصحافة المصرية - تربع على عرشها من أيام جريدة الدستور - وتأتى جريدة التحرير صفعة مدوية على الوجه الجميل للسيد بدوى عميل النظام الفاسد البائد الذى إختطف جريدة الدستور فى عملية قرصنة قذرة العام الماضى
الجريدة لا يظهر بها إعلانات مكثفة كما يتوقع من عدد أول - لا توجد سوى 3 إعلانات - واحد صفحة كاملة وإثنين تقاسما آخر صفحة فى الجريدة - نتمنى أن تزيد الإعلانات لتزيد موارد الجريدة ويبدأ إبراهيم عيسى فى الرد على سؤال المحررين الذى ظهر فى الإعلان فى قناة التحرير
الصفحة الأولى أتت ببشرى سارة أن بلال فضل وعمر طاهر لهم مقالات بالداخل - الوداع المصرى اليوم - لن تجدوا قراء يشترونك بعد الآن
أول صفحة أيضا ظهر بها شريط كاريكاتير لطيف أضفى بهجة ملونة على صدر الجريدة
وبها أيضا "تويت وجبنة" و "فيس وملح" بهما مقتطفات من تعليقات شقية
لم يعجبنى أن الرياضة إقتطعت 3 صفحات كاملة من الجريدة - ربما يراها البعض ميزة - لكن بالنسبة لى أعتقد أن هناك عشرات الجرائد الرياضية فلا داعى أن تزاحمنا الرياضة هنا كمان
صفحة 14 خصصت بالكامل للجرائم والمحاكمات وهذا أمر رائع - وسيزيد من شعبية الجريدة بلاشك
صدمتنى صفحة 15 عن الفن بظهور فنانات بملابس خليعة - هل الإثارة الجنسية ستكون من أدوات الجريدة لزيادة توزيعها - لو تأكدت من ذلك فلن أشترى جريدة التحرير
حتى الآن لاتوجد أى إشارة عن موقع على النت لجريدة التحرير - أعتقد أنهم ربما يؤجلون ذلك لبعض الوقت حتى يصلوا الى بناء أعداد كبيرة من قراء النسخة الورقية
أتمنى لإبراهيم عيسى وإبراهيم المعلم كل التوفيق والنجاح - وأتمنى أن يصبح محررى التحرير من أكثر الصحفيين والمحررين أجراً فى مصر - بس يصبروا شوية بعد أن تتمكن مصر من القضاء على بقايا عصابة مبارك وتطهير البلاد بالفنيك والديتول - بعدها الإعلانات حترف عليكم ومش حتلاحقوا على إكوام الفلوس
بس بلاش نسوان عريانة من فضلكم - إنتم لا تحتاجون اليهم - إنتم أشرف من كدة
إنطباعى الأول أنها جريدة شبابى خفيفة الدم تتماشى مع الإنتشار الواسع للنت وتويتر وفيس بوك عند الشعب المصرى
العدد الأول من التحرير يقع فى 18 صفحة - والسعر 1 جنيه
إقبال القراء على الجريدة وضح منذ الدقائق الأولى للصباح - فالناس يتخطفونه خطفاً
ولا عجب فى ذلك - فإبراهيم عيسى فارس الصحافة المصرية - تربع على عرشها من أيام جريدة الدستور - وتأتى جريدة التحرير صفعة مدوية على الوجه الجميل للسيد بدوى عميل النظام الفاسد البائد الذى إختطف جريدة الدستور فى عملية قرصنة قذرة العام الماضى
الجريدة لا يظهر بها إعلانات مكثفة كما يتوقع من عدد أول - لا توجد سوى 3 إعلانات - واحد صفحة كاملة وإثنين تقاسما آخر صفحة فى الجريدة - نتمنى أن تزيد الإعلانات لتزيد موارد الجريدة ويبدأ إبراهيم عيسى فى الرد على سؤال المحررين الذى ظهر فى الإعلان فى قناة التحرير
الصفحة الأولى أتت ببشرى سارة أن بلال فضل وعمر طاهر لهم مقالات بالداخل - الوداع المصرى اليوم - لن تجدوا قراء يشترونك بعد الآن
أول صفحة أيضا ظهر بها شريط كاريكاتير لطيف أضفى بهجة ملونة على صدر الجريدة
وبها أيضا "تويت وجبنة" و "فيس وملح" بهما مقتطفات من تعليقات شقية
لم يعجبنى أن الرياضة إقتطعت 3 صفحات كاملة من الجريدة - ربما يراها البعض ميزة - لكن بالنسبة لى أعتقد أن هناك عشرات الجرائد الرياضية فلا داعى أن تزاحمنا الرياضة هنا كمان
صفحة 14 خصصت بالكامل للجرائم والمحاكمات وهذا أمر رائع - وسيزيد من شعبية الجريدة بلاشك
صدمتنى صفحة 15 عن الفن بظهور فنانات بملابس خليعة - هل الإثارة الجنسية ستكون من أدوات الجريدة لزيادة توزيعها - لو تأكدت من ذلك فلن أشترى جريدة التحرير
حتى الآن لاتوجد أى إشارة عن موقع على النت لجريدة التحرير - أعتقد أنهم ربما يؤجلون ذلك لبعض الوقت حتى يصلوا الى بناء أعداد كبيرة من قراء النسخة الورقية
أتمنى لإبراهيم عيسى وإبراهيم المعلم كل التوفيق والنجاح - وأتمنى أن يصبح محررى التحرير من أكثر الصحفيين والمحررين أجراً فى مصر - بس يصبروا شوية بعد أن تتمكن مصر من القضاء على بقايا عصابة مبارك وتطهير البلاد بالفنيك والديتول - بعدها الإعلانات حترف عليكم ومش حتلاحقوا على إكوام الفلوس
بس بلاش نسوان عريانة من فضلكم - إنتم لا تحتاجون اليهم - إنتم أشرف من كدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق