لم يجد الدكتور كمال الجنزورى سوى سفاح مجزرة اللاجئين الأفارقة الشهيرة التى دارت رحاها عام 2005 فى ميدان مصطفى محمود بالمهندسين عندما قام رجال الشرطة بقتل معتصمين مسالمين أفارقة كل ماكانوا يطالبون به هو إعطاءهم حق اللجوء السياسى وترحيلهم الى مقاصدهم خارج مصر - قتلوهم نساءاً وأطفالاً بلا أدنى شفقة أو رحمة - بقيادة مدير أمن الجيزة وقتها اللواء محمد إبراهيم - وبعد خروجه على المعاش منذ سنوات إذا بالدكتور الجنزورى يختاره هو بالذات ليتولى منصب وزير داخلية حكومة الإنقاذ الوطنى !!!
فعلاً هذا الجنزورى لا يصح أن يبقى فى منصبه ساعة واحدة بعد ذلك - خبطتين فى الراس توجع - هذا اللواء السفاح من ناحية - ومساعد أنس الفقى وزيراً للإعلام من الناحية الثانية
يبدو أن المجلس الأعلى للثورة المضادة مصمم على وأد الثورة - ولا حول ولا قوة إلا بالله
فعلاً هذا الجنزورى لا يصح أن يبقى فى منصبه ساعة واحدة بعد ذلك - خبطتين فى الراس توجع - هذا اللواء السفاح من ناحية - ومساعد أنس الفقى وزيراً للإعلام من الناحية الثانية
يبدو أن المجلس الأعلى للثورة المضادة مصمم على وأد الثورة - ولا حول ولا قوة إلا بالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق