الحمد لله والشكر لله أن هذا الجاهل المسمى عبد المنعم الشحات - الذى هو للأسف زعيم السلفيين - سقط فى إنتخابات مجلس الشعب
هذا البنى آدم ليس فقط جاهل بل أيضاً منافق - فهو يفعل عكس مايقول - يحرم الأخزاب ومع ذلك ينشئ حزب النور - ويكفر الديموقراطية ومع ذلك يترشح لمجلس الشعب !
هذا البنى آدم العجيب يدعو لأن يحكم رئيس الجمهورية للأبد وحتى يموت
ويحرم قيام الأحزاب - فيما يبدو أنه من جهله يخلط بين الأحزاب السياسية والفرق الدينية
بل أنه يحرم قيام معارضة برلمانية ويدعو الى إنفراد الحاكم بالقرار دون أى معارضة
الديموقراطية كفر ؟؟؟
هذا الجاهل يعتقد أن الديموقراطية هى حقوق الشواذ !
لا يعرف أن الديموقراطية التى نبتغيها هى ديموقراطية التشاور والمعارضة وصولاً الى إتخاذ القرار الأنسب لمجتمعنا الإسلامى وبما لا يتعارض مع شريعة الله بأى حال من الأحوال - الديموقراطية تتيح لممثلى الأمة أن يراقبوا أداء الحكومة ويسحبوا منها الثقة لو لم تقم بدورها كما يجب - اليموقراطية هى عين المواطن على المسئول تراقبه وتحاسبة وتقيله لو أخطأ أو أفسد
هذا الجاهل لا يعرف أن تداول السلطة قيمة إسلامية عليا - وأن مايدعو اليه هو اليكتاتورية القبيحة التى تحرمها كل الأديان السماوية
هذا البنى آدم لا يصح أن يظهر فى أى وسيلة إعلامية لنشر عليتا جهله القبيح - فهو لا يستحق ثانية من وقتنا - كل مايستحقه هو الرثاء والدعوة بالهداية وفهم صحيح الدين
هذا البنى آدم ليس فقط جاهل بل أيضاً منافق - فهو يفعل عكس مايقول - يحرم الأخزاب ومع ذلك ينشئ حزب النور - ويكفر الديموقراطية ومع ذلك يترشح لمجلس الشعب !
هذا البنى آدم العجيب يدعو لأن يحكم رئيس الجمهورية للأبد وحتى يموت
ويحرم قيام الأحزاب - فيما يبدو أنه من جهله يخلط بين الأحزاب السياسية والفرق الدينية
بل أنه يحرم قيام معارضة برلمانية ويدعو الى إنفراد الحاكم بالقرار دون أى معارضة
الديموقراطية كفر ؟؟؟
هذا الجاهل يعتقد أن الديموقراطية هى حقوق الشواذ !
لا يعرف أن الديموقراطية التى نبتغيها هى ديموقراطية التشاور والمعارضة وصولاً الى إتخاذ القرار الأنسب لمجتمعنا الإسلامى وبما لا يتعارض مع شريعة الله بأى حال من الأحوال - الديموقراطية تتيح لممثلى الأمة أن يراقبوا أداء الحكومة ويسحبوا منها الثقة لو لم تقم بدورها كما يجب - اليموقراطية هى عين المواطن على المسئول تراقبه وتحاسبة وتقيله لو أخطأ أو أفسد
هذا الجاهل لا يعرف أن تداول السلطة قيمة إسلامية عليا - وأن مايدعو اليه هو اليكتاتورية القبيحة التى تحرمها كل الأديان السماوية
هذا البنى آدم لا يصح أن يظهر فى أى وسيلة إعلامية لنشر عليتا جهله القبيح - فهو لا يستحق ثانية من وقتنا - كل مايستحقه هو الرثاء والدعوة بالهداية وفهم صحيح الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق